مؤلفات الإمام الشهيد السيد محمد صادق الصدر ( قدس سره)

كتاب بين يدي القرآن الكريم لسماحة السيد الشهيد محمد صادق الصدر

بعض الايات الكريمة

في الاسلام

(1) ومن يرغب عن ملة ابراهيم إلا من سفه نفسه ولقد اصطفيناه في الدنيا وانه في الآخرة لمن الصالحين. إذ قال له ربه اسلم قال اسلمت لرب العالمين. ووصى بها ابراهيم بنيه ويعقوب يا أيها بني ان الله اصطفى لكم الدين فلا تموتن إلا وانتم مسلمون.

أم كنتم شهداء إذ حضر يعقوب الموت إذ قال لبنيه ما تعبدون من بعدي قالوا نعبد الهك واله آبائك ابراهيم واسماعيل واسحق الهاً واحداً ونحن له مسلمون. قولوا امنا بالله وما انزل الينا وما انزل إلى ابراهيم ... لا نفرق بين احد منهم ونحن له مسلمون.(2/130)

(2) فان حاجوك فقل اسلمت وجهي لله ومن اتبعني وقل للذين اوتوا الكتاب والاميين ءاسلمتم فان اسلموا فقد اهتدوا ...(3/20)

(3) قالت ربي اني ظلمت نفسي واسلمت مع سليمان لله رب العالمين.(27/44)

(4) ان انزلنا التوراة فيها هدىً ونور يحكم به النبيون الذين اسلموا ...(5/43)

(5) يمنون عليك ان اسلموا قل لا تمنوا عليّ اسلامكم ولكن الله يمن عليكم ان هداكم للايمان ان كنتم صادقين.(49/17)

(6) ومن يسلم وجهه لله وهو محسن فقد استمسك بالعوة الوثقى.(31/22)

(7) ما كان ابراهيم يهودياً ولا نصرانياً ولكن حنيفاً مسلماً وما كان من المشركين. ان اولى الناس بابراهيم الذين اتبعوه وهذا النبي والذين آمنوا والله ولي المؤمنين.(3/68)

(8) انت وليي في الدنيا وفي الآخرة توفني مسلماً والحقني بالصالحين.(12/101)

(9) ربنا واجعلنا مسلَميْن لك ومن ذريتنا امة مسلمة لك.(2/128)

(10) فلما احس عيسى منههم الكفر قال من انصاري إلى الله قال الحواريون نحن انصار الله آمنا بالله واشهد بانا مسلمون.(3/152)

(11) واذ اوحيت إلى الحواريين: ان آمنوا بي وبرسولي، قالوا: امنا واشهد باننا مسلمون.(5/111)

(12) أفغير دين الله يبغون وله اسلم من في السموات والارض طوعاً وكرهاً واليه ترجعون

قل امنا بالله وما انزل علينا وما انزل على ابراهيم واسماعيل واسحق ويعقوب والاسباط وما اوتي موسى وعيسى والنبيون من ربهم لا نفرق بين احد منهم ونحن له مسلمون. ومن يبتغ يا أيها الذين آمنوا الاسلام ديناً فلن يقبل منه وهو في الاخرة من الخاسرين.(3/83)

(13) انك لا تسمع الموتى ولا تسمع الصم الدعاء إذا ولوا مدبرين. وما انت بهاد العمي عن ضلالتهم ان تسمع إلا من يؤمن بآياتنا فهم مسلمون. (27/80)

(14) وانا منا المسلمون ومنا القاسطون. فمن أسلم فاولئك تحروا رشدا. واما القاسطون فكانوا لجهنم حطبا. (72/15)

(15) ان الدين عند الله الإسلام وما اختلف الذين اوتوا الكتاب إلا من بعد ما جاءهم العلم بغيا بينهم ... فان حاجوك فقل أسلمت وجهي لله ومن اتبعن (3/19)

(16) فمن يرد الله ان يهديه يشرح صدره للاسلام ... وهذا صراط ربك مستقيما قد فصلنا الآيات لقوم يذكرون. (6/125)

(17) أفمن شرح الله صدره للإسلام فو على نو من ربه. فويل للقاسية قلوبهم من ذكر الله اولئك في ضلال مبين. (39/22)

(18) ومن أظلم ممن افترى على الله الكذب وهو يدعى إلى الإسلام والله لا يدي القوم الظالمين. يريدون ليطفؤا نور الله بافواهم والله متم نوره ولو كره الكافرون. (61/7)

(19) قل انني هداني ربي إلى صراط مستقيم دينا قيما ملة إبراهيم حنيفا وما كان من المشركين إلى قوله: وبذلك أمرت وانا أول المسلمين. (6/166)

(20) قالوا: انا إلى ربنا لمنقلبون وما تنقم منا إلا ان آمنا بآيات ربنا لما جاءتنا ربنا أفرغ علينا صبرا وتوفنا مسلمين. (2/126)

(21) حتى إذا أدركه الغرق قال: آمنت انه لا إله إلا الذي آمنت به بنو إسرائيل وانا اول المسلمين. (10/91)

(22) ربما يود الذين كفروا لو كانوا مسلمين. ذرهم يأكلوا ويتمتعوا ويلههم الأمل فسوف يعلمون. (15/3)

(23) ونزلنا عليك الكتاب تبيانا لكل شيء وهدى وحمة وبشرا للمسلمين. (16/89)

(24) قل انزله روح القدس من ربك بالحق ليثبت الذين آمنوا وهدى وبشرى للمسلمين. (16/102)

(25) ملة أبيكم إبراهيم هو سماكم المسلمين من قبل وفي هذا لتكونوا شهداء على الناس ويكون الرسول عليكم شهيدا. (22/79)

(26) انه من سليمان وانه بسم لله الرحمن الرحيم إلا تعلوا عليّ واتوني مسلمين. (27/31)

(27)  قال: يا أيها الملأ أيكم يأتيني بعرشها قبل ان يأتوني مسلمين .. (27/38) وانظر (27/33) وقد سبقت

(28) ومن احسن قولا ممن دعا إلى الله وعمل صالحا وقال انني من المسلمين. (41/33)

(29) ياعبادي لا خوف عليكم اليوم ولا انتم تحزنون الذين آمنوا بآياتنا وكانوا مسلمين. ادخلوا الجنة انتم وازواجكم تحبرون .. (43/68)

(30) فاخرجنا من كان فيها من المؤمنين فما وجدنا فيها غير بيت من المسلمين... (51/3)

(31) أفنجعل المسلمين كالمجرمين ما لكم كيف تحكمون. (68/36)

(32) حتى إذا بلغ أشده وبلغ أربعين سنة قال ربي أوزعني ان أشكر نعمتك التي أنعمت عليّ وعلى والدي وان أعمل صالحا ترضاه واصلح لي في ذريتي. اني تبت اليك واني من المسلمين. اولئك الذين نتقبل عنهم احسن ما عملوا ونتجاوز عن سيئاتهم ... (46/15)


 

بعض الآيات الكريمة

في الغفلة

(1)ولا تطع من اغفلنا قلبه عن ذكرنا واتبع هواه وكان امره فرطا. (18/28)

(2) ولا تحسبن الله غافلا عما يعمل الظالمون انما يؤخرهم ليوم تشخص في الأبصار. (14/42)

(3) ولقد ذرأنا لجهنم كثيرا من الجن والإنس لهم قلوب لا يفقهون بها ولهم أعين لا يبصرون بها ولهم آذان لا يسمعون بها اولئك كالانعام بل هم أضل اولئك هم الغافلون. (7/179)

(4) اولئك الذين طبع الله على قلوبهم وسمعهم وابصارهم واولئك هم الغافلون لا جرم انهم في الآخرة هم الخاسرون. (16/108)

(5) ان الذين لا يرجون لقاءنا ورضوا بالحياة الدنيا واطمأنوا بها والذين هم عن آياتنا غافلون. اولئك ماواهم النار بما كانوا يكسبون. (10/7)

(6) فاليوم ننجيك ببدنك لتكون لمن خلفك آية وان كثيا من الناس عن آياتنا لغافلون. (10/92)

(7) ولكن اكثر الناس لا يعلمون. يعلمون ظاهراً من الحياة الدنيا وهم عن الآخرة هم غافلون. (30/7)

(8) لتنذر قوما ما انذر آباؤهم فهم غافلون. (36/3)

(9) وانذرهم يوم الحسرة إذ قضي الأمر وهم في غفلة وهم لا يؤمنون. (19/39)

(10) اقترب للناس حسابهم وهم في غفلة معرضون. ما يأتيهم من ذكر من ربهم محدث إلا ستمعوه وهم يلعبون، لاهية قلوبهم ... (21/2)

(11) واقترب الوعد الحق فاذا هي شاخصة أبصار الذين كفروا ياويلنا قد كنا في غفلة من هذا ب كنا ظالمين. (21/98)

(12) وجاءت كل نفس معها سائق وشهيد، لقد كنت في غفلة من هذا فكشفنا عنك غطاؤك فبصرك اليوم حديد. (50/22)

(13) فانتقمنا منم فاغرقناهم في اليم بانهم بآياتنا وكانوا عنها غافلين. (7/137)

(14) سأصرف عن آياتي الذين يتكبرون في الأرض بغير الحق وان يرو كل آية لا يؤمنوا بها وان يروا سبيل الرشد لا يتخذوه سبيلا وان يروا سبيل الغي يتخذوه سبيلا ذلك بانهم كذبوا بآياتنا وكانو عنها غافلين. (7/147)

(15) واذا اخذ ربك من بني آدم من ظهورهم ذريتهم واشهدهم على انفسهم ألست بربكم قالوا بلى شهدنا ان تقولوا يوم القيامة انا كنا عن هذا غافلين. (7/173)

(16) واذكر ربك في نفسك تضرعا وخفية ودون الجهر من القول بالغدو والآصال ولا تكن من الغافلين. (7/206)

(17) نحن نقص عليك احسن القصص بما اوحينا اليك هذا القرآن وان كنت من قبله لمن الغافلين. (12/4)

(18) ولقد خلقنا فوقكم سبع طرائق وما كنا عن الخلق غافلين. (23/17)

(19) ذلك ان لم يكن ربك مهلك القرى بظلم واهلها غافلون. ولكل درجات مما عملوا وما ربك بغافل عما يعملون. (6/132)

(20) وقل الحمد لله سيريكم آياته فتعرفونها وما ربك بغافل عما تعملون. (27/93)

(21) ولله غيب السماوات والأرض واليه يرجع الأمر كله فاعبده وتوكل عليه وما ربك بغافل عما تعملون. (11/133)


 

ملحوظة : اقترن (الغفور) بـ (الرحيم) في اثنين وسبعين موضعا من القرآن الكريم. حسب إحصائنا.

ملحوظة : تكرر (ارحم الراحمين) في القرآن الكريم أربع مرات:

(1) وادخلنا في رحمتك وانت ارحم الراحمين (7/153)

(2) فالله خير حافظا وهو ارحم الراحمين. (12/65)

(3) يغفر الله لكم وهو أرحم الراحمين. (12/93)

(4) اني مسني الضر وانت ارحم الراحمين. (21/83)

ملحوظة : تكرر (العزيز الرحيم) ثلاثة عشر مرة منها تسع في سورة الشعراء وحدها.

ملحوظة : تكرر (الرحمن الرحيم) بعدد البسملات في القرآن الكريم وهي في كل السورة عدا براءة فتكون مئة واربع عشر مرة. بما فيها سورة النمل مرتين. وتكرر في آية من سورة الفاتحة فيكون المجموع مئة وخمس عشر.

ملحوظة : تكرر (شديد العقاب) اثني عشر مرة في القرآن الكريم. ووصف العذاب أو العقاب أو الحساب بالشدة في اثنين وعشرين موضعاً.


 

بعض الآيات الكريمة

في الخشية

(1) انما تنذر من اتبع الذكر وخشي الرحمن بالغيب فبشره بمغفرة واجر كريم. (36/12)

(2) وازلفت الجنة للمتقين غير بعيد، هذا ما توعدون لكل اواب حفيظ من خشي الرحمن بالغيب وجاء بقلب منيب .. (50/33)

(3) جزاؤهم عند ربهم جنات عدن تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها ابدا رضي الله عنهم ورضوا عنه ذلك لمن خشي ربه. (98/9)

(4) وتخشى الناس والله احق ان تخشاه. (33/38)

(5) فلا تخشوا الناس واخشوني .. (5/45)

(6) اتخشونهم فالله احق ان تخشوه ان كنتم مؤمنين. (9/14)

(7) فلا تخشوهم واخشوني. (2/151) كذلك (5/4)

(8) انما يعمر مساجد الله من آمن بالله واليوم الآخر واقام الصلاة وآتى الزكاة ولم يخش إلا الله فعسى اولئك ان يكونوا من المهتدين. (9/10)

(9) طه. ما انزلنا عليك القرآن لتشقى إلا تذكرة لمن يخشى. (20/2)

(10) ومن يطع الله ورسوله ويخش الله ويتق اولئك هم الفائزون. (24/53)

(11) انما يخشى الله من عباد العلماء ان الله عزيز غفور. (35/29)

(12) فاخذه الله نكال الآخرة والاولى. ان في ذلك لعبرة لمن يخشى. (79/26)

(13) إلى ربك منتهاها انما تنذر من يخشاها. كأنهم حين يرونها لم يلبثوا إلا عشية أو ضحاها. (79/46)

(14) فذكر ان نفعت الذكرى سيذكر من يخشى .. (87/10)

(15) والذين يصلون ما أمر الله به ان يوصل ويخشون ربهم ويخافون سوء الحساب. (13/22)

(16) الذين يخشون ربهم بالغيب وهم من الساعة مشفقون. (21/49)

(17) الذين يبلغون رسالات الله ويخشونه ولا يخشون احدا إلا الله وكفى بالله حسيبا. (33/40)

(18) انما تنذر الذين يخشون ربهم بالغيب واقاموا الصلاة. (35/19)

(19) الله نزل احسن الحديث كتابا متشابها مثاني تقشعر منه جلود الذين يخشون ربهم ثم تلين جلودهم وقلوبهم إلى ذكر الله. ذلك هدى الله يهدي به من يشاء من عباده... (39/24)

(20) ان الذين يخشون ربهم بالغيب لهم مغفرة واجر كبير. (67/13)

(21) يا أيها الناس اتقوا ربكم واخشوا يوما لا يجزي والد عن ولده ولا مولود هو جاز عن والده شيئاً. ان وعد الله حق ... (31/34)

(22) الذين قال لهم الناس ان الناس قد جمعوا لكم فاخشوهم فزادهم ايمانا وقالوا حسبنا الله ونعم الوكيل. فانقلبوا بنعمة من الله وفضل لم يمسسهم سوء ... (3/134)

(23) لو نزلنا هذا القرآن على جبل لرأيته خاشعا متصدعا من خشية الله. وتلك الأمثال نضربها للناس لعلهم يتفكرون. (59/22)

(24) ثم قست قلوبكم من بعد ذلك فهي كالحجارة أو شد قسوة وان من الحجارة لما يتفجر منه الأنهار ... وان منها لما يهبط من خشية الله. (2/75)

(25) ان الذين من خشية ربهم مشفقون. والذين هم بآيات ربهم يؤمنون. (23/58)

(26) بل عباد مكرمون لا يسبقونه بالقول وهم بأمره يعملون يعلم ما بين ايديهم وما خلفهم ولا يشفعون إلا لمن ارتضى وهم من خشيته مشفقون. (21/27)

(27) فلما كتب عليهم القتال إذا فريق منهم يخشون الناس كخشية الله أو اشد خشية. وقالوا ربنا لم كتبت علينا القتال لولا اخرتنا إلى اجل قريب. (4/78)


 

بعض الآيات الكريمة

في الطغيان

(1) فاما من طغى. وآثر الحياة الدنيا. فان الجحيم هي المأوى. (79/38)

(2) كلوا من طيبات ما رزقناكم ولا تطغوا فيه فيحل عليكم غضبي. ومن يحلل علي غضبي فقد هوى. (20/82)

(3) فاستقم كما امرت ومن تاب معك ولا تطغوا انه بما تعملون بصير. (11/113)

(4) كلا ان الإنسان ليطغى ان رآه استغنى. (96/7)

(5) ان جهنم كانت مرصادا للطاغين مآبا لابثين فيها أحقابا (78/23)

(6) هذا وان للطاغين لشر مآب جهنم يصلونها فبئس المهاد. (28/56)

(7) أتواصوا به بل هم قوم طاغون. (51/54)

(8) قالوا بل لم تكونوا مؤمنين. وما كان لنا عليكم من سلطان بل كنتم قوما طاغين فحق قول ربنا انا لذائقون ... (37/30)

(9) فاقبل بعضم على بعض يتلاومون. قالوا يا ويلنا ان كنا طاغين. (68/31)

(10) وليزيدن كثيرا منهم ما انزل اليك من ربك طغيانا وكفرا... (5/64)كذلك (5/68)

(11) ونخوفهم فما يزيدهم إلا طغيانا كبيرا. (1/61)

(12) واذا لقوا الذين آمنوا قالوا آمنا واذا خلوا إلى شياطينهم قالوا انا معكم انما نحن مستهزئون الله يستهزئ بم ويمدهم في طغيانهم يعمهون. اولئك الذين اشتروا الضلالة بالهدى فما ربحت تجارتهم ... (2/15)

(13) ونقلب أفئدتهم وابصارهم كما لم يؤمنوا به اول مرة ونذرهم في طغيانهم يعمون. (6/111)

(14) من يضلل الله فلا هادي له ويذرهم في طغيانهم يعمهون. (7/187)

(15) ولو يعجل الله للناس الشر استعجالهم بالخير لقضي اليهم اجلهم فنذر الذين لا يرجون لقاءنا في طغيانهم يعمهون. (10/12)

(16) ان الذين لا يؤمنون بالآخرة عن الصراط لناكبون. ولو رحمناهم وكشفنا ما بهم من ضر للجو في طغيانهم يعمهون. (23/5)

 

(الطاغوت)

(1) فمن يكفر بالطاغوت ويؤمن بالله فقد استمسك بالعروة الوثقى لا انفصام لها. (2/258)

(2) والذين كفروا اولياؤهم الطاغوت يخرجونهم من النور إلى الظلمات اولئك اصحب النار هم فيه خالدون.(2/258)

(3) ألم تر إلى الذين اوتوا نصيبا من الكتاب يؤمنون بالجبت والطاغوت ... اولئك الذين لعنهم الله ومن يلعن الله فلن تجد له نصيرا. (4/52)

(4) ألم تر إلى الذين يزعمون انهم آمنوا بما انزل اليك وما انزل من قبلك يريدون ان يتحاكموا إلى الطاغوت وقد أمروا ان يكفروا به ويريد الشيطان ان يضلهم ضلالا بعيدا. (4/61)

(5) ولقد بعثنا في كل أمة رسولا ان اعبدوا الله واجتنبوا الطاغوت. فمنهم من هدى الله ومنهم من حقت عليه الضلالة. (16/3)

(6) والذين اجتنبوا الطاغوت ان يعبدوها  وانابوا إلى الله لهم البشرى فبشر عباد الذين يستمعون القول فيتبعون احسنه اولئك الذين هداهم الله واولئك هم أولوا الألباب. (39/18)


 

بعض الآيات الكريمة

في الاستكبار

(1) قال اهبط منها فما يكون لك ان تتكبر فيها. فاخرج انك من الصاغرين. (7/13)

(2)سأصرف عن اياتي الذين يتكبرون في الأرض بغير الحق وان يروا كل اية لا  يؤمنوا بها وان يروا سبيل الرشد لا يتخذوه سبيلا وان يروا سبيل الغي يتخذوه سبيلا. ذلك بانهم كذبوا باياتنا وكانوا عنها غافلين. (7/146)

(3) بلى قد جاءتك آياتي فكذبت بها واستكبرت وكنت من الكافرين. (39/59)

(4) افكلما جاءكم رسول بما لا تهوى انفسكم استكبرتم ففريقا كذبتم وفريقا تقتلون. (2/87)

(5) واما الذين كفروا افلم تكن آياتي تتلى عليكم فاستكبرتم وكنتم قوما مجرمين. (46/31)

(6) واما الذين استنكفوا واستكبروا فيعذبهم عذابا اليما ولا يجدون لهم من دون الله وليا ولا نصيرا. (5/173)

(7) والذين كذبوا بآياتنا واستكبروا عنها اولئك اصحاب النار هم فيها خالدون. (7/36)

(8) ان الذين كذبوا بآياتي واستكبروا عنها لا تفتح لهم ابواب السماء ولا يدخلون الجنة حتى يلج الجمل في سم الخياط. وكذلك نجزي المجرمين. (7/40)

(9) قال الملأ الذين استكبروا من قومه للذين استضعفوا لمن امن منهم: اتعلمون ان صالحا مرسل من ربه. قالوا: انا بما ارسل به مؤمنون. قال الذين استكبروا انا بالذي امنتم به كافرون. فعقروا الناقة وعتوا عن أمر ربهم ... (7/75)

(10) واستفتحوا وخاب كل جبار عنيد من ورائه جهنم ويسقى من ماء صديد... (14/15)

(11) وبرزوا لله جميعا. فقال الضعفاء للذين استكبروا انا كنا لكم تبعا فهل انتم مغنون عنا من عذاب الله من شيء. (14/21) ويشبهها (40/48)

(12) وقال الذين لا يرجون لقائنا لولا انزل علينا الملائكة أو نرى ربنا  لقد استكبروا في انفسهم وعتوا عتوا كبيرا. (25/31)

(13) ولو ترى إذ الظالمون موقوفون عند ربهم يرجع بعضهم إلى بعض القول. يقول الذين استضعفوا للذين استكبروا لولا انتم لكنا مؤمنين. قال الذين استكبروا للذين استضعفوا انحن صددناكم عن الهدى بعد إذ جاءكم بل كنتم مجرمين. وقال الذين استضعفوا للذين استكبروا بل مكر الليل والنهار إذ تامروننا ان نكفر بالله ونجعل له اندادا. واسروا الندامة لما رأوا العذاب ... (34/31)

(14) فان استكبروا فالذين عند ربك يسبحون له بالليل والنهار وهم لا يسأمون.(42/38)

(15) ان الذين عند بك لا يستكبرون عن عبادته ويسبحونه وله يسجدون. (7/206)

(16) لن يستنكف المسيح ان يكون عبدا لله ولا الملائكة المقربون. ومن يستنكف عن عبادته ويستكبر فسيحشرهم إليه جميعا ... (4/173)

(17) ولله يسجد ما في السمات وما في الأرض من دابة والملائكة وهم لا يستكبرون يخافون ربهم من فوقهم ويفعلون ما يؤمرون. (16/49)

(18) وله ما في السماوات وما في الأرض ومن عنده لا يستكبرون عن عبادته ولا يستحسرون يسبحون الليل والنهار لا يفترون. (21/19)

(19) انما يؤمن بآياتنا الذين إذا ذكروا بها خروا سجدا وسبحوا بحمد ربهم وهم لا يستكبرون (سجدة واجبة). (32/15)

(20) انهم كانوا إذا قيل لهم لا إله إلا الله يستكبرون.(37/35)

(21) ان الذين يستكبون عن عبادتي سيدخلون جهنم داخرين. (40/59)

(22) كذلك يطبع الله على قلب كل متكبر جبار. (40/30)

(23) ادخلوا ابواب جهنم خالدين فيها فبئس مثوى المتكبرين. (4/76)
ويشبهها (39/60و72)

(24) ومن الناس من يشتري لهو الحديث ليضل عن سبيل الله .... واذا تتلى عليه آياتنا ولى مستكبرا كأن لم يسمعها. كأن في اذنيه وقرا فبشره بعذاب اليم. (31/7)

(25) ويل لكل افاك اثيم يسمع آيات الله تتلى عليه ثم يصر مستكبرا كأن لم يسمعها فبشره بعذاب اليم. (45/7)

(26) الهكم إله واحد فالذين لا يؤمنون بالاخرة قلوبهم نكرة وهم مستكبرون. لا جرم ان الله يعلم ما يسرون وما يعلنون ان لا يحب المستكبرين. (16/22)

(27) ان الذين يجادلون في آيات الله بغير سلطان أتاهم ان في صدورهم إلا كبر ما هم ببالغيه فاستعذ بالله انه هو السمبيع البصير. (40/56)

(28) فلما جاءهم نذير ما زادم إلا نفورا استكبارا في الأرض ومكر السيء ولا يحيط المكر السيء إلا باهله ... (35/42)

(29) واذ يتحاجون في النار فيقول الضعفاء للذين استكبروا انا كنا لكم تبعا فهل انتم مغنون عنا نصيبا من النار. قال الذين استكبروا انا كل فيها ان الله قد حكم بين العباد. (40/47)

(30) قد كانت آياتي تتلى عليكم فكنتم على اعقابكم  تنكصون مستكبرين به سامرا تهجرون.(23/66)

 

السابق  || التالي

السيرة الذاتية || الصور || المؤلفات || ما كتب حوله